أولاً: من / ما المقصود؟

أ

من المقصود: مظلوميته تفوق صلاحه، رجل هو حكيم الإسلام والتشيّع وإيران وعالم الإسلام السياسي

ب

وصفه الحاج قاسم في وصيته بالعبد الصالح:

ج

من المقصود: إلهي! لك الشكر على أن جمعتني بأفضل عبادك وتكرّمت عليّ بتقبيل وجوههم الجنائنيّة واستنشاق عطرهم الإلهي؟

د

وصفهم بـ: العطر الحقيقي للإسلام:

هـ

من المقصود بكلام الحاج قاسم: وأنت تعلم أنّي لم أستطع أبداً نسيانهم، فذكراهم وأسماؤهم تتجلّى دائماً لا في ذهني بل في قلبي وفي عينيّ المغرورقتين بدموع الحسرة؟

و

من المقصود: وأخاطب العلماء والمراجع العظام... وعليكم أيّها الأجلّاء والعظام أن توجهوا المجتمع نحو دعمه عبر خطاباتكم ولقاءاتكم وتأييدكم

من المقصود: والدي حملها على ظهره وأتى بها إلى بيتنا. والدتي اعتنت بها أربع سنوات حتى فارقت الحياة؟

من المقصود: كان مقيدا جدا أن يؤدي الصلاة في أول وقتها، وكان كذلك حساسا بالنسبة إلى الحلال والحرام

ما المقصود: كدت أطير من فرحي، لعلها أكبر انتصار لي حتى ذلك الوقت

ما المقصود:.....أصبحت شغوفاً بها جداً، مخبأة تحت قميصي ملتصقة بقلبي

ثانياً: من المُخاطب؟

أ

من المخاطب: أحبّك. لقد رأيتكَ وشعرتُ بك مرّات عديدة، ولا أقدر على البقاء بعيدًا عنك

ب

من المخاطب: فلتعلموا أنّ الجمهوريّة الإسلاميّة هي الحرم، وسوف تبقى سائر الحُرم إنْ بقي هذا الحرم.

ج

من المخاطب: فلتجعلوا الخامنئي العزيز عزيز أرواحكم، ولتنظروا إلى حرمته كحرمة المقدّسات

د

من المخاطب: ألتمس منكم الصّفح عني وبراءة الذمة. لقد عجزتُ عن أداء حقّ الكثيرين منكم؟

هـ

من المخاطب: يا من يتجلّى فيكم أمل الإسلام. جميعكم كنتم تكنّون الحبّ للإمام الخميني وتعتقدون بمساره

ثالثاً: املأ الفراغ

أ

املأ الفراغ: إمامنا الخميني العظيم الجليل، جعل .............. الوصفة المنقذة الوحيدة لهذه الأمّة

ب

املأ الفراغ: أهمّ إنجازٍ مميّز للإمام الخميني العزيز كان أنّه جعل في بادئ الأمر......... ركيزة لإيران، ومن ثمّ جعل إيران في خدمة .....................

ج

املأ الفراغ: لكنّ ميزة الإمام الخميني أنه جعل الإسلام ركيزة ورصيداً؛ وجعل عاشوراء ومحرّم، وصفر و............. سنداً لهذا الشّعب

د

املأ الفراغ: الحكومات هي العامل الرئيس في تماسك ............وتشكّل من ناحية أخرى عاملاً هامّاً من عوامل تلاشيها

هـ

املأ الفراغ: أما بالنسبة لوالدتي فيظهر أنها عقدت على والدي في ............................. من عمرها:

و

املأ الفراغ: في شتاء شديد البرد أصبت بمرض ............... يئس الوالد والوالدة من شفائي. على أي حال شاء الله أن أبقى حياً.

املأ الفراغ: بسبب وجود اعتقاد جاد في بيتنا بأن ..................... حبيب الله، لا أذكر أبداً أن يحدث تجاهه عبوس أو إهمال:

عمل الحاج قاسم .................... عندما كان عمره ثلاثة عشر عاماً.

املأ الفراغ: حين تأسس أول درس في ............. بكرمان على يد المرحوم وزيري، كنت من الشباب الذين انخرطوا، واجتزت الحزام الأخضر.

رابعاً: أكمل

أ

أكمل: الصوت الذي كنت أسمعه في هذا العالم بشكل يومي وأستأنس به فيغمرني بالسّكينة كصوت القرآن وكنتُ أعتبره أعظم سند معنوي لنفسي، هو صوت.........

ب

ولد الحاج قاسم عام 1335 هـ. ش الموافق:

ج

أكمل: منذ الطفولة كانت (توجد) فيّ حالة:

د

أكمل: ثم بعد ذلك علمت أن في عشيرتنا الكبيرة لم يكن أحد مثل والدي ووالدتي ....................

هـ

أكمل: طبعاً لم يكن لي حتى ذلك الوقت معرفة دقيقة بالسافاك. فقط سمعت وأحسست من لسان الحاج محمد مراراً اسم السافاك والخوف من السافاك. لكنني لم أكن..........

و

حلت سنة 1976 م وصار ذهابي منتظماً إلى ..........